ماذا أبداءُ بهِ
وما ذا أنتهي بهِ
هل أبداءُ بـ عباراتٌ مُزيفةٌ
أو
أبداءُ بـ حُبٌ مُخادعُ
لـ تُلكَ الوهمُ الشامخُ
الغريق
الذي يبحثُ عن قشةٌ
تُنجيهُ من غرقهُ
في مستنقعاتُ الوحلُ الصاخبُ
فـ ما أقبحُ شموخُ أنسانٌ
لا يتقنُ العومُ بـ بحورٌ طاهره
و فجاةٌ يجدُ نفسهُ
و قد تمرغَ بوحلٌ خبيثٌ
و يصارعُ الغرق
فـ ما ألطفُكَ أيُها الحُبُ
الصادقُ
فـ أنتَ خيرُ من يعومُ
و تُقاومُ شراسةُ تلاطمُ أمواجُ البحورُ العاتيةُ
فـ بشموخكَ الشامخُ
لا تتقبلُ
الخوضُ بـ أوحالٌ قذرةٌ
فـ ما أحلىَ بـدايتُكَ
و
هُنا ما أحلى نُهايتُكَ
حينما تقفُ بشموخُ الأنسانُ الواثقُ
أمامُ تلاطمُ تلكَ الأمواجُ
اللتي لن تستطيعُ أن تُغرقُ شموخُكَ
العااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااالي
بل وبكُلُ غرور يعتريكَ تقفُ أمامُ تلاطمُ
تلكَ الأمواجُ بصمودُ الشجاعُ المُقدامُ و الجرئُ
وهُنا نجدُ أن الطائرُ من فصيلةُ الغرابُ
يدووووووي بـ نعيقهُ
و يُعاني ذلكَ الغُرابُ من فصيلتهُ
ويحاولُ أن يُعانقُ طيوراً حُرةٌ
لا تقبلُ أن تطمنُ إلى مقامهُ
و يحيرُ ذَلكَ الغُرابُ
مُستميتاً بـ خيالاتٌ واهمةٌ
لـ علهُ يستطيعُ
أن يصبحُ طيراً حُراً كالـ صقرُ الحُرُ
فـ هنياً للغُرابُ مهجعهُ اللذي يليقُ بمقامهُ الشامخُ
و
يا أسفاءُ عليكَ أيُها الطيرُ الحرُ حينما تجدُ أن بينَ سُربُكَ غُرااااااابٌ
يـ بحثُ عن مطامنُ الشموخُ
وما ذا أنتهي بهِ
هل أبداءُ بـ عباراتٌ مُزيفةٌ
أو
أبداءُ بـ حُبٌ مُخادعُ
لـ تُلكَ الوهمُ الشامخُ
الغريق
الذي يبحثُ عن قشةٌ
تُنجيهُ من غرقهُ
في مستنقعاتُ الوحلُ الصاخبُ
فـ ما أقبحُ شموخُ أنسانٌ
لا يتقنُ العومُ بـ بحورٌ طاهره
و فجاةٌ يجدُ نفسهُ
و قد تمرغَ بوحلٌ خبيثٌ
و يصارعُ الغرق
فـ ما ألطفُكَ أيُها الحُبُ
الصادقُ
فـ أنتَ خيرُ من يعومُ
و تُقاومُ شراسةُ تلاطمُ أمواجُ البحورُ العاتيةُ
فـ بشموخكَ الشامخُ
لا تتقبلُ
الخوضُ بـ أوحالٌ قذرةٌ
فـ ما أحلىَ بـدايتُكَ
و
هُنا ما أحلى نُهايتُكَ
حينما تقفُ بشموخُ الأنسانُ الواثقُ
أمامُ تلاطمُ تلكَ الأمواجُ
اللتي لن تستطيعُ أن تُغرقُ شموخُكَ
العااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااالي
بل وبكُلُ غرور يعتريكَ تقفُ أمامُ تلاطمُ
تلكَ الأمواجُ بصمودُ الشجاعُ المُقدامُ و الجرئُ
وهُنا نجدُ أن الطائرُ من فصيلةُ الغرابُ
يدووووووي بـ نعيقهُ
و يُعاني ذلكَ الغُرابُ من فصيلتهُ
ويحاولُ أن يُعانقُ طيوراً حُرةٌ
لا تقبلُ أن تطمنُ إلى مقامهُ
و يحيرُ ذَلكَ الغُرابُ
مُستميتاً بـ خيالاتٌ واهمةٌ
لـ علهُ يستطيعُ
أن يصبحُ طيراً حُراً كالـ صقرُ الحُرُ
فـ هنياً للغُرابُ مهجعهُ اللذي يليقُ بمقامهُ الشامخُ
و
يا أسفاءُ عليكَ أيُها الطيرُ الحرُ حينما تجدُ أن بينَ سُربُكَ غُرااااااابٌ
يـ بحثُ عن مطامنُ الشموخُ