ستكون الأضواء مسلطة على مدرب ريال مدريد, متصدّر الترتيب, التشيلي مانويل بيلّيغريني الذي يقود فريقه الحالي في مواجهة فريقه السابق فياريال, غداً الأربعاء, في أوّل امتحان للفريق الملكي "من حيث الشكل" في المرحلة الرابعة من بطولة إسبانيا لكرة القدم غداً الأربعاء.
وأمضى بيلّيغريني خمسة مواسم في صفوف فياريال وقاده إلى الدور نصف النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا، لكنّه يصبّ تركيزه الآن على قيادة ريال مدريد إلى اللقبين المحلي والأوروبي، وقد بدا بطريقة جيدة بتحقيق ثلاثة انتصارات منذ مطلع الموسم الحالي تصدّر بها بفارق الأهداف عن غريمه التقليدي برشلونة واتلتيك بلباو.
وتعتبر المباراة قوية شكلاً, وقد لا تكون مضموناً, وفوز كبير لريال لن يكون مفاجئاً والعكس صحيح, باعتبار أنّ خليفة بيلليغريني, ارنستو فالفيردي ما زال يعاني مع فياريال هذا الموسم إذ لم يحقق الفريق أي فوز بإشرافه حتى الآن وهو يحتل المركز السابع عشر, ويزيد من صعوبة مهمته أمام ريال مدريد أنه سيخوض المباراة من دون لاعب وسطه الدولي المؤثر وقائده ماركوس سينا.
لكن ما يُحسب للغواصات الصفراء, سمعتهم وقوّة شكيمتهم على ملعبهم "الـ مادريغال", لذا سيسعى ريال مدريد أن يكون بمنأى عن أي مطب وبالتالي سيخوض المباراة بكامل بنجومه الكبار, الذين قد يكونون على موعد مع مهرجان تهديفي إذ أنّ برصيد ريال مدريد (9+) من الأهداف, له 11 وعليه 2, مقابل (1-) لفياريال, له 4 وعليه 5.
وسيكون البرتغالي كريستيانو رونالدو نقطة ثقل لدى الفريق الملكي, خصوصاً أنه تأقلم سريعاً في صفوف فريقه الجديد وقد سجل له 6 أهداف في أربع مباريات حتى الآن، أربعة أهداف في الدوري حيث يتصدّر ترتيب الهدافين واثنان في دوري أبطال أوروبا
وأمضى بيلّيغريني خمسة مواسم في صفوف فياريال وقاده إلى الدور نصف النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا، لكنّه يصبّ تركيزه الآن على قيادة ريال مدريد إلى اللقبين المحلي والأوروبي، وقد بدا بطريقة جيدة بتحقيق ثلاثة انتصارات منذ مطلع الموسم الحالي تصدّر بها بفارق الأهداف عن غريمه التقليدي برشلونة واتلتيك بلباو.
وتعتبر المباراة قوية شكلاً, وقد لا تكون مضموناً, وفوز كبير لريال لن يكون مفاجئاً والعكس صحيح, باعتبار أنّ خليفة بيلليغريني, ارنستو فالفيردي ما زال يعاني مع فياريال هذا الموسم إذ لم يحقق الفريق أي فوز بإشرافه حتى الآن وهو يحتل المركز السابع عشر, ويزيد من صعوبة مهمته أمام ريال مدريد أنه سيخوض المباراة من دون لاعب وسطه الدولي المؤثر وقائده ماركوس سينا.
لكن ما يُحسب للغواصات الصفراء, سمعتهم وقوّة شكيمتهم على ملعبهم "الـ مادريغال", لذا سيسعى ريال مدريد أن يكون بمنأى عن أي مطب وبالتالي سيخوض المباراة بكامل بنجومه الكبار, الذين قد يكونون على موعد مع مهرجان تهديفي إذ أنّ برصيد ريال مدريد (9+) من الأهداف, له 11 وعليه 2, مقابل (1-) لفياريال, له 4 وعليه 5.
وسيكون البرتغالي كريستيانو رونالدو نقطة ثقل لدى الفريق الملكي, خصوصاً أنه تأقلم سريعاً في صفوف فريقه الجديد وقد سجل له 6 أهداف في أربع مباريات حتى الآن، أربعة أهداف في الدوري حيث يتصدّر ترتيب الهدافين واثنان في دوري أبطال أوروبا